القائمة الرئيسية

الصفحات

أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع



أثر التفاؤل والأمل على الفرد والمجتمع





ونوه ، ونوه ، ونوه ، ونوه ، ونوه ، وحي وحي بالإمكان أن يكون مصدر الطاقة للجميع.





انتشار السعادة والتكافل الاجتماعي





الشعور بالأمل والتفاؤل ، الفرد الفرد الشعور بالرضى والسعادة ، كما ويدفعه نحو العمل الدؤوب بأصعب وأقصى الظروف ، كما وأن ذلك الشعور بالطرح نفسه سواءً بدايته أو علاقته بالآخرين. إليها ، وهو ما يترتب عليه إشاعة حالة من التكافل الاجتماعي بالمجتمع بأسره.





زيادة و تقدم المجتمع





الشعور بالتفاؤل والأمل يدفع الإنسان إلى العطاء والإنجاز للوصول إلى النجاح ، يستطيع الشخص أن يجعله تشعر بالجاذبية وقسوتها تدفعه لبذل المزيد من التعب والجهد من العمل ، ومن ثم الكثير من الإنتاج ، وهو ما ينعكس بشكل دائم على المجتمع وظهور الرفاهية.





التعامل مع العثرات





يمتاز المشروع بالمشاركة في مواجهة مواجهة العثرات بالمشروع ، مما يجعل منها طريقة للاستمرار والمقاومة ، كما يمكنك أن تتخطي هذه الصعوبات ، وطرق الخروج من تلك المشاكل ، حيث يجيد التعامل مع تلك الصعاب فنجده يغير من لحظات الهزيمة والفشلوة لقوة الوصول للمواصلة ، ويجعل منها جائزة فرصة للتطور والتعلم وليس أمر يدعوه للإحباط والقلق.





أسباب التفاؤل في الحياة





بعض الأفكار من الأفكار الإيجابية التي يقترحها خبراء علم النفس ، قيمة المدخلات في الخارج الأفكار ما يلي:





  • الإيجابية على الإيجابية: الأفكار السلبية عن تلك الصور التي تخصهم أو تخصهم من الآخرين.
  • القضاء على الايجابية: في كل ما هو متوقع من مجموعة البرامج التي أجروها.
  • التلطف مع الذات: عبر الحرص على إيجاد الحسن والجيد بكل موقف حتى بالمواقف الصعبة.
  • العقلانية: الحرص على النتائج الإيجابية للتحقيق.
  • الصحة العامة: تحسين الصحة وتحسين الصحة الجيدة ، واتباع نظام غذائي معتدل وصحي ، والبعد عن العادات السيئة مثل السهر والتدخين ، ومع سيشعر الفرد بتحسن وستكون نظرته للحياة أكثر تفاؤلًا وإشراقًا.
  • الصحة العقلية: الحرص على وضع العقل في حالة تحدي ، عن طريق القراءة أو القراءة شيئًا جديدًا.




التفاؤل في الإسلام





الفأل يعني الكلمة الطيبة أو الكلمة الصالحة أو الكلمة الحسنة ، وأخرج البخاري بصحيحه قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا طِيَرَةَ ، وخَيْرُها الفَأْلُ. قالوا: وما الفَأْلُ؟ قالَ: الكَلِمَةُ الصَّالِحَةُ يَسَأْلِمَعُها أحَدُكُمْ) ، اهتمَّأَ اهتمَّاَ أحَدُكُمْ. إذًا سلك كل سبيل بغرس روح التفاؤل في المجتمع الإسلامي.





ومن ذلك أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بلقاء أخوتنا بوجه طلق ، مع إفشاء السلام بيننا ؛ لكي تسود الألفة والمحبة ، كما وأرشدنا لحسن اختيار أسماء الأبناء ؛ مشاهدة الدراسة للتفاؤل ، وهو ما يصبُّ جميعه بمفهوم التفاؤل في الإسلام ، كذلك دعاء الإسلام وحث المسلمين على الأمل والرجاء الذي يدفعهم نحو الانطلاق والجد والاجتهاد نحو النمو ، وأرشهم نحو النمو ، وأرشهم حتى بدأت القنوط َواليأس والإحباط مهما بدأت الظروف بهم ؛ حيث إن ذلك لا يليق بتفكير المسلم.





التفاؤل في حياة النبي صلى الله عليه وسلم





إنّ من بين الصفات الحميدة التي أكرم الله جل وعلا نبيه الكريم بها ؛ هي صفة التفاؤل ، تلك الصفة الصفة لها بجميع الأحواله وعامه ، وقد تعددت المواقف على تفاؤل النبي صلى الله عليه وسلم ، ومن بينها ما يلي:





  • الهجرة: أبي بكر رضي الله عنه: (لا تَحْزَنَْ لَّهَ معنَا فَدَعَاوقف رَسولُ اللهِ صَلَّى لَّهُقَ عليه ، فطمَارْتَطَتِه ، أبو بكر بالغار ، إذ كان الكفار مجتمعين عنذ باب الغار ، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم يطمئن صاحبه أن الله تعالى معهما وثالثهما.
  • شفاء المريض: إذ كان يمسح عليه الدعه ، ويده ، ويطهّره ، هذا المرض.
  • غزوة بدر: على غيرك من المسلمين مقارنة قريش المسلمين ، نفس الشيء كما وغرس بهم روح الأمل والتفاؤل.
  • غزوة: على الحجم من الظروف التي لحقت يوم بالمسلمين من جوع شديد وتعب ، مما يجعل مما لحق بهم من أحداث تمثلت في خيانة اليهود وحصار المشركين لهم الأمل ، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم بهم الأمل ، بهم الأمل واليقين والثقة في نصر الله جل وعلا لهم.




المراجع







تعليقات