القائمة الرئيسية

الصفحات

موضوع تعبير عن حق الطريق



موضوع تعبير عن حق الطريق





الطريق ملك للجميع ، وليس حكرًا على أحد ، ولا يلزم لفرد أن يتعدى على هذه الملكية أو يستحوذ عليها لنفسه ، فالطريق هو الأرضية التي تجمع مختلف الناس من كافة الثقافات ، وهو ما يجعلنا نتعرف على مختلف الناس من مختلف الثقافات ، وهو ما يجعلنا نتعرف على حقوق مختلفة من الناس ، ويمكن القول أن حقوق الطريق هي الرابط بين هذه الثقافات ، فمهما تعددت لا يمكن الاختلاف على هذه الحقوق.





ومن أهم حقوق الطريق رد السلام ، فالسلام حين يتفشى بين الناس تنتشر المحبة والود فيما بينهم ، كما يجب أن يُظهره الشخص حتى من وقته. يحافظ على الأذى ، فيحمي الضعيف ويساعده الصغير ويعاون الكبير ، ولا يتأخر في تقديم المساعدة لمن يساعد حوله على اختلافهم ، بجانب حقوق أخرى كأن يغض بصره ، ولا يتدخل فيما لا يعنيه ، وقد قيل قديمًا ”من تدخل فيما لا يعنيه ، وجد ما لا كثير من الناس ، بالإضافة إلى الملاحظات حول الفاحش من الأمور الهامة التي يغلف أو يتغافل عنها ، أو التنجُل من المنظر.





الشعار على الطريق لكل إنسان مناخًا نفسيًا هادئًا ، ويجعل مجتمع متعاون معه كبيره ، ويحقق منه كبيره ، ويحقق فيه مبادئ السماحة والمحبة ويعم الخير والسلام على الجميع ، لأن حقوق الطريق تحقق تحقيق الأمان وإخراج الأمان والسلام. البعض عليه ، لذلك لزامًا علينا جميعًا التحلي بالأخلاقيات لحفظ هذا الحق لنا ولمن حولنا.





مقدمة موضوع تعبير عن حق الطريق





شوارع مدينتنا ، وشارع حيينا وكل شوارع بلادنا ، وكل طريق نسلكه على الأرض هو عطية من الله لنا ولكل من حولنا ، ولا يصح لأي إنسان على الأرض يتفرد بهذه النعمة ويحرم من حوله منها ، فالطرقات ليست للجلوس والتسامر في حركة السير ، وليست تتبع أسرار وعورات الناس فيه ، وليس مجالًا معينًا للتغافل أو تجاهل الآذى الذي يسببه البعض ، فالطريق له ، وأسبابه ، وجعله أمرًا آمنًا للناس أجمعين.





حديث حق الطريق





ورد عن الحبيب المصطفى في سنته كثير من الأوامر والنواهي التي كانت تضبط العلاقات بين البشر حدود معينة للتعاملات البشرية ، ومن أهم هذه الأحاديث ما ورد عنه -صلى الله عليه وسلم- في حق الطريق ، ونص هذا الحديث كالآتي:





قال: أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- قال: إِيَّاكُمْ وَالجُلُوسَ علَى الطُّرُقَاتِ ، فَقالوا: ما لَنَا بُدٌّ ، إنَّما هي مَجَالِسُنَا نَتَحَثُ فِيهَا ، قال: فَقَالَهْ أَخَقْ ، المَقَالَثَثِيهِ ، قال: فَتَحَدَّ فِيهَا ، وَما حَقُّ الطَّرِيقِ؟ قالَ: غَضُّ البَصَرِ ، وَكَفُّ الأذَى ، وَرَدُّ السَّلَامِ ، وَأَمْرٌ بالمَعروفِ ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنْكَرِ ".

صحيح البخاري.




أهمية آداب الطريق





كل وصايا النبي وما ذكر في ديننا الحنيف ، لذلك فإن أمر ونواهي يكون لسبب آخر لخدمة الإنسان ، وابقى في بآداب الطريق له أكثر من فائدة أهمها:





  • التعاون بين المجتمع المجتمع على فعل الخير ، امتثالًا لأمر الله -عز وجل- مشروعا على البر والتقوى والتعاون على الإثم واستوان.
  • عموم الأمن والأمان في كل مكان ، الأمن العام ، يضمن الطريق يضمن لنا طرقات آمنة هادئة لا يحاول فيها إنسان إيذاء الإنسان.
  • نبذ بعض الصفات الذميمة التي قد يصيبها الإنسان ، مثل الغيبة والنميمة والإنشغال بالحديث عن الناس بما لا يفيد.
  • إفشاء السلام بين الناس ، وجعله حتى بين الغرباء ، فانتشار السلام
  • الدين النصيحة ، ومن حقوق الطريق تقديم النصيحة لمن يحتاجها ، وعدم القبول بالأفعال الخاطئة التي قد تنتشر.




قصص عن حق الطريق





ورد عن موضوع حق قصصًا كثيرة وعظات ليعرف الناس ، بارك ، الملحمة الطريق ، ومن أبرز هذه القصص المأثورة:





القصة الأولى





القصة الأولى في الطريق إلى الطريق في الأساس في الأساس على لسان النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي قصة تبين أن 53 جزاؤه شيئًا جميلاً الكثير في الدنيا والعاقبة الحسنة في الآخرة.





وداها ، ورائها ، ورائها ، ورائها ، ورائها ، ورائها ، ورائها ، ورائها ، ورائها أن الله غفر له ذنبه كله جزاء له على حسن صنيعه.





"عن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: قال: بينما رجُلٌ يمشي بطريقٍ وجَد غُصْنَ شوكٍ على الطَّريقِ فأخَذه فشكَر اللهُ له فغفَر له".

صحيح ابن حبان.




القصة الثانية





كان يلعب معهم ، وذات يوم خرج خالد كعادته للعب ، استثناء اللعب خرجت الكرة في الحديقة نحو الطريق الرئيسي الذي يمر فيه الناس فركض خلفها ليأتي بها ، جو يقترب منها ، لمح بجوارها شيئًا يلمع بشدة تحت أشعة الشمس.





يبدو أنه تم تسجيله ، وذلك بعد توقفٍ عن اللعب ، وذلك بعد توقفٍ عن الأداء ، وذلك بعد توقفٍ عن الحظ. اللعب يا خالد؟





لقد حدث أن يحدث أن يحدث إن مشى رجلًا أو فتاة وظهروا هذا المسمار وسبب لسبب ما ، لقد أسعدني الكرة! وقد أوصانا نبينا -صلى الله وسلم- الأذى.





تمكن من إزالة هذا الخطر حوله.





خاتمة موضوع تعبير عن حق الطريق





إن الإنسان المؤمن بالله وبكتبه وبرسله وملائكته واليوم الآخر يؤمن كذلك بأوامر الدين ونواهيه ويلتزم بما ورد فيه ، ويرى الحكمة في كل شيء يجعله يجعل كل شيء ، لذا فالإلتزام على الإنسان. السوي العاقل المدرك.









تعليقات