ما آثار رحمة الله بعباده
الرحمة ، تلك الصفة التي اتصفت بها ، إعادة إنشاء ، فأصبحت أجمل مخلوقات الأرض ، هي الصفة التي يمكن أن تكون لإخراجها عن وجودها في حياته ، ولكن هل تقتصر الرحمة على العباد فقط ، بالطبع ، إعادة إنشاء الله العباد موسمين 1٪ من 1٪ فقط من رحمته ، بحراسة إلى دار الحديث:
"جعل اللهُ الرحمةَ مائةَ جُزءٍ ، فأمسك عنده تسعةً وتسعين تخطيط ، وأنزل في الأرضِة واحدة منها ، الجزءِ تتراحمُ الخلقُ حتى ترفعَ الفرُس حافرَها عن ولدِها خشيةَ أن تُصيبَه".
"أبو هريرة: حكمه: صحيح".
فما بالنا بالله تعالى في الخطأ ، ما الأمور التي يمكن أن نتوقعها من رب يمتلك من رب العمل ، ما يكفي من الكون كله أضعاف مضاعفة ، كما في الرحماته في الكثير من الأمور الموجودة في حياتنا ، مشاهدة نتعرف فيما يلي:
رحمة الله بالمخطئين
حياكة في الكثير من الأمور الحياتية المحيطة بنا ، فنرى الكثير من الناس يخطئون في حق الله ، ويرتكبون الذنوب والمعاصي ، ويرسل لهم -سبحانه وتعالى- مجموعة كبيرة من الأمور ، كما يرسلون إلى الطريق الصحيح ، ويصححون من. ، ويتمادى في الخطأ ، ويتمادى في الخطأ ، ويكثر من الذنوب.
إرسال الأنبياء والرسل
من أهم علامات رحمة الله بعباده أن أرسل لنا الأنبياء والرسل ، فمنهم نبي الله محمد (صلى الله عليه وسلم) ، الذي شهد له الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم رحمة للعالمين في الآية الكريمة:
"وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107)"
"سورة الأنبياء: الآية 107".
بالإضافة إلى إرساء إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إلى إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إلى إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إلى إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل إرسل بالنصر والمذنبين على الأرض.
رحمة الله لحكمته
جعل الرحمة بحكمه خاصه يجعلك تحمل معك على متن الرحلات البحرية:
"لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (286)".
"سورة البقرة: الآية: 286".
رحمة الله سبب من أسباب الأمل
يعلم أن يعلم المسلم أن الله موجود ، لا يعمل ، كما هو الحال في أي إجراءات ، كما هو الحال بالنسبة لك ، ويكثر من مقدار ما يقترب من الله. يميل إلى الرحمة في الخطأ ، من منا لا يحب شعور الجبر والمغفرة والتسامح ، فما بالنا أن يكون الرحمة من الله سبحانه ، ما بالنا أن يكون قال في كتابه العزيز:
" وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ"
"سورة الأعراف: الآية 156".
"۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُُّنهُوبَ جَمِيع ۚرُُّنُوبَ جَمِيع ۚرُُُّنُوبَ جَمِيع)"
سورة الزمر: الآية: 53 ″.
فحين يعلم أن الله يفتح باب التوبة ، يغلقه إلا حين يغربها ، حينما يغلقه ، إذا كان يستخدمه ، فإنه يستخدمه في حين يستقبله. ويرأف على أرضه ، ويرأف منه ، ويرأف منه الضعيف.
رحمة الله تسع الجميع
أجمل ما في رحمة الله تعال تسع جميع مخلوقاته ، الإنس والجن والحيوانات وغيرهم ، لا يستبعد الله سبحانه وتعالى أي فرد من رحمته ولا يمكن موقف فعل ذلك ، ومن الجدير بالذكر أنه أهم الأمور في رحمة الله جعلها تجعلها تتوقف عن النمو ، فمن شاء عذبه.
حفاظًا على الرسم البياني لقسم الرسم (صلى الله عليه وسلم) في الكثير من الأحاديث الشريفة ، حيث إن الرسول في سرده للأحكام كان يذكر الرسم أو الرسم أو الرسم في الرسم. للأحاديث الشريفة التالية:
“خمسُ صلواتٍ افترضَهُنَّ اللَّهُ علَى عبادِهِ فمن جاءَ بِهِنَّ لم ينتقِصْ منهنَّ شيئًا استخفافًا بحقِّهنَّ فإنَّ اللَّهَ جاعلٌ لَه يومَ القيامةِ عَهْدًا أن يُدْخِلَهُ الجنَّةَ ومن جاءَ بِهِنَّ قدِ انتقَصَ منهنَّ شيئًا استخفافًا بحقِّهنَّ لم يَكُن لَه عندَ اللَّهِ عَهْدٌ إن شاءَ عذَّبَهُ وإن شاءَ غفرَ لَهُ”.
"عبادة بن الصامت" ، "حكمه: صحيح".
”مَن همَّ بحسنةٍ فلم يعمَلْها كتَبْتُ له حسنةً وفجورْتْهُ.
"أبو هريرة ، أخرجه في صحيحه".
"حسنًا".
“غير معروف الراوي ولكن أخرجه لنا ابن العثيمين: حكمه: صحيح”.
آيات عن رحمة الله بعباده
ذكر الله الكثير من الآيات في القرآن الكريم الرحمة ، وكونها وسعت كل مخلوقات ، نتعرف على تلك الآيات في الآتي ذكره:
"وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (14)".
"سورة النور: الآية 14".
"وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِن بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنشُرُ رَحْمَتَهُ ۚ وَهُوَ الْوَلِي الْحَمِيدُ (28)".
"سورة الشورى: الآية: 28".
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ وَمَن يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۚ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (21)".
"سورة النور: الآية 21".
"وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ ۖ لَوْ يُؤَاخِذُهُم بِمَا كَسَبُوا لَعَجَّلَ لَهُمُ الْعَذَابَ ۚ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّنْ يَجِدُوا مِنوونِهِ مِلَهْ لَهُمُ الْعَذَابَ ۚ بَل لَّهُم مَّوْعِدٌ لَّنْ يَجِدُوا مِنوونِهِ مَِلَ لِنْ.".
"سورة الكهف: الآية 58".
"وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۖ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَىٰ نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ۖ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (54)".
"سورة الأنعام: الآية 54".
آثار رحمة الله في الكون
في حالة النظر لكل مخلوقات في الكون ، حيازة رحمة الله متمثلة في كل الأمور المحيطة بنا ، ومن آثار ذلك الآتي:
- خلق السماء: إذا كان الأمر كذلك ، فإن تشييدها هو أن تكون غازات طبيعياً. ، ليتنفس الكائنات الموجودة على الأرض.
- الأرض: جعل الله الأرض مصدرًا لأغلب الخيرات التي نستعملها نحن البشر في حياتنا اليومية ، كما جعلها تجعل الكائنات الحية بمختلف أنواعها منها الحيوانات والنباتات وغيرهم.
- الرياح: هذه هي أسباب رحمة الله بنا في الحياة ، وهي عبارة عن وسائل لنقل الحبيبات ، مثل تلك التي تصلح من كل البيئة.
تعليقات
إرسال تعليق