من أدوات ربط الكلام

من أدوات ربط الكلام

هناك العديد من أدوات الربط ، ما هو سنوضحه بالتفصيل في السطور التالية:

حروف التفصيل

• من حروف التفصيل هو حرف “أمّا”.
• يجعله يقوم بربط جملتين سويًا يجعله يظهرا جملة واحدة.
• يبدو أنه قد يأتي في بداية الكلام ، قد يستخدم لربط أكثر من جملة في النص.
• ومن على هذا الرسم: أمّا هند فمجتهدة المثال ، المثال إلى المرجع الرئيسي في ضوء النهار
• ومن الجدير بالذكر أن حروف التفصيل والتقسيم يمكن الاستدلال ببعض ببعض إلى جانب حرف أمّا مثل:
  • يرى البعض.
  • فيما الآخر يرى.
  • هذا في قول.
  • أن.
  • .
  • أما في القول الآخر.

حروف الاستئناف

• الواو: تربط بربط الكلام الحالي بكلام سابق له ولكنها لا تعمل على ترتيب الأحدث.
• ثمّان: ربط جملتين متتابعتين.
• غير أنّ: تربط جملتين متتابعتين ولكن لنفي ما جاء في الكلام السابق.

حروف العطف

• تعد من أشهر مراحل تطور المادة العربية.
• وهي تضم كل من:
  • الواو.
  • الفاء.
  • ثمّ.
  • أم.
  • لا.
  • بل.
  • حتىّ.
  • لكن.
• لقد كانت هذه الحكومة تعمل من خلال خدمة البريد الإلكتروني هذه.
• كما أن الربط بهذه الحروف.
• فمثلًا في جملة: جاء أحمد ومحمد وعمر ، في هذه الجملة.
• وجملة: في حديقة المنزل أزهار وأزهار ، حيث إن الواو هنا تقوم بوظيفة في مدينة أزهار الثانية قد تكون تكرارًا للكلمة الأولى ، أو قد تكون كلمة مختلفة عن تدل على كثرة أصناف الأزهار.

ما هي أدوات الربط

إليكم في النقاط التالية بتعريف مفهوم أدوات الربط:

• تتماسك الجمل الموجودة في النص ، النص المتناسق في النص بالكامل.
• حيث إن جميع اللغات لا تخلو من أدوات الربط.
• اليرصين الملحقيين.
• وذلك لأن الجسر يجعل من الممكن أن يكون مصدره هيئة جملة أو ربما يكون السبب في الجاذبية.
• فلا بد وأن تحتوى الجمل ولكي تصبح مفيدة على روابط لفظية أو معنية تقوم بتحقيق معناها النحوي.

أدوات الربط في اللغة العربية

أدوات الربط في أدوات الربط بين أدوات الربط والمعلومات التالية:

أدوات الربط اللفظي

تضمّ حروف وتفصيل والاستئناف والعطف ، بالإضافة إلى ما يلي من الأدوات:

الربط بالضمير

• يطلق عليه أيضًا اسم الربط بالإحالة ، وذلك لأنه يستخدم جميع أنواع الضمائر.
• حيث كانت تقوم الضمائر بالإشارة إلى شيء سبق ذكره.
• البحث عن طريق البحث ، البحث عن الروابط مثل أحمد ، فهنا يقصد هو.
• أي أن الضمير مستتر وعائد بشكل مباشر على أحمد.
• بشكل غير مباشر مثل أحمد قام أبوه.

الربط في جملة ربط

• قد لا تظهر دلالات الأسماء الموصولة إلا عند ربطها بجملة صلة الموصول.
• وذلك بضمير ظاهر كما جاء في وبخ تعالى:

(… وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنفُسُ…) [الزخرف، 71].

• أو بضمير مقدر كما في وبخ تعالى:

(… أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَٰنِ عِتِيًّاًّا) [مريم، 69].

الربط بين الشرط والجواب

• ساعد أسلوب الربط بين جملتين مستقلتين.
• وأنسب أداة للربط بين الشرط والجواب هي الفاء ، تحقق الجزاء والسببية كما هو في المثال الآتي: من بر والديه فنعم ما فعل.

الربط بين القسم والجواب

• الربط بين القسيم والجواب بأدوات الربط بين الجواب.
• مثل حرف الباء أو اللام أو حرف كما قال تعالى: (“لَّيُؤْمِنُنَّ).

روابط أخرى

• روابط الاستدراك مثل: مهما يكن من شيء.
• روابط التعدد مثل: أولًا ، ثانيًا وغيرها.
• روابط التمثيل مثل: على سبيل المثال.
• روابط التلخيص مثل: خلاصة القول.
• روابط الاستفهام مثل: نتساءل عن.
• روابط الاستنتاج مثل: نتيجة لذلك.
• روابط السببية مثل: وسبب هذا.
• روابط الجواب مثل: والجواب على ذلك.
• روابط الاستطراد مثل: بالإضافة إلى هذا:

أدوات الربط المعنوي

تساعد في تسهيل تسهيلات تسهيلات تسهيلات العلامة التجارية:

الإسناد بين المبتدأ والخبر والفعل والفاعل

• يعمل الإسناد على تحقيق المعنى الدلالي الكامل للجملة.
• حيث إن العبارة الثانية هي العبارة المنطقية.
• الفعل أو الربط من الجملة: جاء أحمد.
• أما الشكل الثاني ، فهي المرة الأولى التي تظهر فيها أحداث العرض فيها في توضيح الحدث مثل جملة: محمد كريم.

علاقة التعدية

• الارتباط في علاقة التعدية يوضح دلالة الجمل ومعناها إن كان الفعل متعديلًا.
• وذلك من خلال إضافة اسم ثانٍ لإبراز الفعل المتعدي ، أو ربما إضافة أي حرف من حروف الجر.
• المثال سبيل المثال: قرأ أحمد الكتاب ، أو مررت بهند.

علاقة الملابسة

• تقوم بربط الشخص بالحالة التي كانت عليها عند حدوث ، كما في كلام تعالى:

(مَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا…) [النساء، 93].

• في هذه الآية لا يكتمل النص إلا بتوضيح الحال وهو المكوث في جهنم.

علاقة الظرفية

• يمتلك كل مكان وزمان حيث إن.

(وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ) [يوسف، 16].

• في هذه الآية ظرف الزمان هو عشاءً وهو يوضح دلالة زمنية لحدوث الفعل.

(وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا) [النبإ، 12].

• أما في هذه الآية ظرف المكان هو فوق ، ويشير إلى مكانيةً الفعل.

علاقة مشتركة

• علاقة علاقة بين الفعل والفعل المطلق.
• جرى التعبير عن جملة وصفت سريعًا بأسلوب جريء شديد.
• أما في جملة طرق أحمد الباب طرقة واحدة ، فهنا كلمة واحدة تفيد في عدد العدد.

العلاقة السببية

• تبرز سبب ظهورها في الجملة.
• أن يكون الفعل بواسطة المفعول لأجله المنصوب من أجل السببية.
• المثال سبيل المثال: اجتهدت في مذاكرة دروسي رغبةً في النجاح.

علاقة التمييز

• ربط المفردات أو الجمل بلفظ لتوضيح المعنى المقصود.
• فمثلًا جملة: زرعت فدانًا قمحًا.
• حيث إن كلمة قمحًا وضحت المعنى وتخلصت من اللبس التي يمكن أن تحدث حول ما تم زراعته.

علاقة الوصفية

• تربط النعت بالمنطقة بهدف توضيح معنى المنعوت بالتفصيل.
• فمثلًا جملة: هذا حاكم عادل ، حيث ظهرت صفة من الحاكم ، وهي جملة.

علاقة الإبدال

• تم بين البدل والمبدل.

(اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ (7)) [الفاتحة].

• في هذه الآية كلمة الصراط أتت لتمثل المبدل والمبدل منه ، حيث سبب مجيئها كمبدل هو إيضاح المبدل منه بشكل أكثر.

علاقة التعامل

• المعلن بواسطة اللفظي والمؤكد.
• وهي تتجلى في وبخ تعالى:

(فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6)) [الشرح].